أكد وزير الداخلية المصري، محمد إبراهيم، أن الرئيس محمد مرسي كان معتقلاً في سجن وادي النطرون وبرفقته 33 شخصاً أوقفوا في 27 من يناير عام 2011.
وأوضح إبراهيم أن تصريحاته السابقة حول هذا الموضوع فسرت خطأ، مشيراً إلى أنه لم يكن يقصد عدم وجود مرسي في السجن، وإنما عدم وجود مستندات تفيد باعتقاله بعد أن أُتلفت أُو فقدت.
ونفى وزير الداخلية المصري صحة ما نشرته إحدى الصحف بشأن وجود تسجيلات صوتية بين قيادات في حركة حماس وجماعة الإخوان المسلمين، وفقاً لما نقلت عنه وكالة “أنباء الشرق الأوسط”.
وفي سياق منفصل، قال محمود بدر، منسق حملة تمرد، التي تسعى لجمع خمسة عشر مليون توكيل لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي، والمطالبة بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، إن الحملة تشهد حالة من الإقبال الشديد بعد الإعلان عن تخطيها حاجز المليوني توقيع.
وفي المقابل، شكل الإسلاميون حركة “تجرد” لمواجهة هذه الظاهرة التي تتفاعل في الشارع المصري.
التعليقات
جاسوس لامريكا وعميل لايران ام المجوس
سبحان مغير الاحوال بين يوم وليله اصبح رئيس ( اين جواسيس حزب الله ) الرفقاء في نفس العنبر
قبل ما يمشي مرسي حيدمر مصر وحيبيعها للشيعة واليهود ولكن الله يقوي الشعب المصري ويصمد امام قرارات مرسي واعوانه ويقوي الازهر والجيش كذلك لاستلام زمام الامور
مرسي هيوديكم وري الشمس واصبرو وهترو بعيونكم رايح مصر تخش في ديوان ما يعلم بها اللي ربي العباد وراح يوريكم نجوم الليل قبل الانتخابات المبكرة اصبرو وبي راح يطلع حق دول الخليج العربي من ظهوركم إنشاء الله اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين معافين يارب العالمين اللهم انصر دول الخليج الستة ووحد كلمتهم وانصرهم يارب العالمين
لأنه ببساطه (جاسوس لأمريكا) ومتهم بالتخابر مع دوله أجنبيه ،،
اترك تعليقاً